الرعب الذي تملك الإرهابي حسن نصر الله بعد إعلان المحكمة الدولية الخاصة بإدانة سليم جميل عياش، العضو في «حزب الله» بجميع التهم في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في 2005، بعد محاكمة دامت 6 أعوام، لا يمكن أن يصفه أحد، حتى نصر الله المحشور، حيث جمّد القرار الدم بعروق نصر الله، وأوجد حالة من الرعب في ضاحية الإرهاب جنوب بيروت؛ كون هذا الحكم يعد الضربة الثانية خلال 10 أيام لـ«حزب الله»، بعد تورطه في تفجير مرفأ بيروت مؤخرا، وهو يعلم جيدا حجم الحنق داخل المجتمع اللبناني ضده.
وجاءت تصريحات وزارة الخارجية السعودية، بعد إعلان المحكمة نطقها بالحكم في قضية اغتيال رفيق الحريري، الذي أعلن إدانة عنصر تابع لـ«حزب الله» ارتكب تلك الجريمة الشنعاء، كتعزيز لظهور الحقيقة وبداية لتحقيق العدالة بملاحقة المتورطين وضبطهم ومعاقبتهم. إن إعلان محكمة التحقيق الدولية يعد نهاية طبيعية لـ«حزب الله»، في ظل كراهية هذا الحزب الفاشي الذي ينفذ أجندة إيرانية خبيثة لتدمير لبنان، والغليان الشعبي سوف يعجل بزوال «حزب الله». إنها النهاية التي لم تكن في الخاطر للكيانات الإرهابية التي تدمر لبنان، والشعب وحده من يقدر على تطهير لبنان من الأشرار، بعثا لهيبة الدولة الغائبة.
لقد نبهت المملكة مرارا وتكرارا من خطورة «حزب الله»، ليس فقط على لبنان فحسب، ولكن على الأمة العربية. وأكدت أمس على ضرورة حماية لبنان، والمنطقة، والعالم من الممارسات الإرهابية لهذا الحزب، الذي يعتبر أداة للنظام الإيراني للعبث بمقدرات لبنان وتدمير الأمة العربية. وحرصت المملكة على الدوام على الحفاظ على وحدة وسيادة لبنان، وأمنه، وأن يعم الأمن والسلام بإنهاء حيازة واستخدام السلاح خارج إطار الدولة، وتقوية الدولة اللبنانية لصالح جميع اللبنانيين دون استثناء. حسن نصر الله يختبئ تحت الأرض، يخشى الاعتقال والاغتيال، يتحدث من خلال دوائر تلفزيونية مغلقة، كون حبل المشنقة أقرب إليه من المايكرفون الذي يتحدث منه، فالشعب اللبناني أصبح مصرا على بتر الكيان الإرهابي السرطاني، والعيش بأمن وأمان بعيدا عن الطائفية المقيتة.
وجاءت ردود الأفعال العالمية على ضلوع «حزب الله» في اغتيال الحريري كرسالة بضرورة محاكمة نصر الله كمجرم حرب، خصوصا أن سعد الحريري أعلن قبوله بحكم المحكمة الدولية.
الشعب اللبناني سئم من الحروب الطائفية، ويستحق أن يعيش استقراراً في وطنه، ونماءً في اقتصاده، وأمناً يبدد الإرهاب.
.. إنها بداية نهاية «نصر الله».
وجاءت تصريحات وزارة الخارجية السعودية، بعد إعلان المحكمة نطقها بالحكم في قضية اغتيال رفيق الحريري، الذي أعلن إدانة عنصر تابع لـ«حزب الله» ارتكب تلك الجريمة الشنعاء، كتعزيز لظهور الحقيقة وبداية لتحقيق العدالة بملاحقة المتورطين وضبطهم ومعاقبتهم. إن إعلان محكمة التحقيق الدولية يعد نهاية طبيعية لـ«حزب الله»، في ظل كراهية هذا الحزب الفاشي الذي ينفذ أجندة إيرانية خبيثة لتدمير لبنان، والغليان الشعبي سوف يعجل بزوال «حزب الله». إنها النهاية التي لم تكن في الخاطر للكيانات الإرهابية التي تدمر لبنان، والشعب وحده من يقدر على تطهير لبنان من الأشرار، بعثا لهيبة الدولة الغائبة.
لقد نبهت المملكة مرارا وتكرارا من خطورة «حزب الله»، ليس فقط على لبنان فحسب، ولكن على الأمة العربية. وأكدت أمس على ضرورة حماية لبنان، والمنطقة، والعالم من الممارسات الإرهابية لهذا الحزب، الذي يعتبر أداة للنظام الإيراني للعبث بمقدرات لبنان وتدمير الأمة العربية. وحرصت المملكة على الدوام على الحفاظ على وحدة وسيادة لبنان، وأمنه، وأن يعم الأمن والسلام بإنهاء حيازة واستخدام السلاح خارج إطار الدولة، وتقوية الدولة اللبنانية لصالح جميع اللبنانيين دون استثناء. حسن نصر الله يختبئ تحت الأرض، يخشى الاعتقال والاغتيال، يتحدث من خلال دوائر تلفزيونية مغلقة، كون حبل المشنقة أقرب إليه من المايكرفون الذي يتحدث منه، فالشعب اللبناني أصبح مصرا على بتر الكيان الإرهابي السرطاني، والعيش بأمن وأمان بعيدا عن الطائفية المقيتة.
وجاءت ردود الأفعال العالمية على ضلوع «حزب الله» في اغتيال الحريري كرسالة بضرورة محاكمة نصر الله كمجرم حرب، خصوصا أن سعد الحريري أعلن قبوله بحكم المحكمة الدولية.
الشعب اللبناني سئم من الحروب الطائفية، ويستحق أن يعيش استقراراً في وطنه، ونماءً في اقتصاده، وأمناً يبدد الإرهاب.
.. إنها بداية نهاية «نصر الله».